اخشيشن والعبيدة يلتقيان بالنقابات التعليمية الخمس
أكدت مصادر نقابية أن وزير التربية الوطنية أحمد اخشيشن وكاتبة الدولة المكلفة بالتعليم المدرسي لطيفة العبيدة سيستقبلان غدا الجمعة مسؤولي النقابات التعليمية الخمس؛ الجامعة الوطنية لموظفي التعليم والنقابة الوطنية للتعليم والجامعة الحرة للتعليم والنقابة الوطنية للتعليم والجامعة الوطنية للتعليم، وذلك في محاولة لامتصاص غضب هذه الأخيرة، وبحسب المصادر فاللقاء يأتي بعد خوض أربع نقابات لإضرابين متتاليين في أكتوبر ودجنبر المنصرمين، كما يأتي بعد أن وجهت النقابات المذكورة مراسلتين لكل من الوزير الأول ووزير التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي، تطلب من خلالها تفعيل جلسات الحوار القطاعي وتنفيذ مقتضيات اتفاق فاتح غشت 2007 الموقع بين النقابات ووزارة التربية الوطنية في عهد حكومة إدريس جطو.
مصدر من وزارة التربية الوطنية كشف لـ''التجديد'' أن لقاء الغد ستطلع خلاله الوزارة شركاءها على النقط والمطالب التي قبلتها الحكومة ومن أبرزها ترقية حاملي الشهادات العليا إلى الدرجة الأولى مع تغيير الإطار لأساتذة الابتدائي والثانوي الإعدادي إلى أساتذة الثانوي التأهيلي ومطالب أخرى لكنها ليست بالحجم التي تنتظرها الشغيلة التعلمية.
يذكر أن النقابات التعليمية الأربع التي تنسق مواقفها هددت بتصعيد احتجاجاتها في حالة عدم تجاوب الوزارة والحكومة مع الملف المطلبي المشترك والذي تم رفعه للجهات المسؤولة يوم 22أكتوبر2009 في الندوة الصحفية المشتركة والتي نظمت بنادي المحامين بالرباط.
وتطالب النقابات الأربع بتنفيذ اتفاق فاتح غشت 2007 كاملا غير منقوص وتمديد العمل بمقتضيات المادة 112 قصد السماح بالترقية على قاعدة 15 6 لهيئة التدريس والإداريين، وإقرارالترقية بالشهادات الجامعية دون قيد أوشرط، وإنصاف الفئات المتضررة بالقطاع ومنها فئة التوجيه والتخطيط، والممونين، والمبرزين، وفئات الأعوان، والمفتشين التربويين، والإداريين، وهيأة التسيير المادي والمالي والمقتصدين، والملحقين التربويين (محضري المختبرات وقيمي الخزانات)، وملحقي الإدارة والاقتصاد، والمبرزين، وفئة المدرسين العرضيين سابقا ومنشطي التربية غير النظامية، وحاملي الميتريز، والمتفقدين والمنسقين، ومحللين، وحملة الدكتوراه بالقطاع، والمدرسين الأساتذة العاملين بمراكز تكوين المعلمين وكذا مطالب موظفي التعليم العالي. بالإضافة إلى ملف هيئة التدريس العاملين بالنيابات والأكاديميات بعد 13 فبراير,2003 ووضعية المقتصدين سابقا الذين ألحقوا بالإدارة والاقتصاد، باقي الفئات المتضررة بالقطاع.
التجديد
أكدت مصادر نقابية أن وزير التربية الوطنية أحمد اخشيشن وكاتبة الدولة المكلفة بالتعليم المدرسي لطيفة العبيدة سيستقبلان غدا الجمعة مسؤولي النقابات التعليمية الخمس؛ الجامعة الوطنية لموظفي التعليم والنقابة الوطنية للتعليم والجامعة الحرة للتعليم والنقابة الوطنية للتعليم والجامعة الوطنية للتعليم، وذلك في محاولة لامتصاص غضب هذه الأخيرة، وبحسب المصادر فاللقاء يأتي بعد خوض أربع نقابات لإضرابين متتاليين في أكتوبر ودجنبر المنصرمين، كما يأتي بعد أن وجهت النقابات المذكورة مراسلتين لكل من الوزير الأول ووزير التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي، تطلب من خلالها تفعيل جلسات الحوار القطاعي وتنفيذ مقتضيات اتفاق فاتح غشت 2007 الموقع بين النقابات ووزارة التربية الوطنية في عهد حكومة إدريس جطو.
مصدر من وزارة التربية الوطنية كشف لـ''التجديد'' أن لقاء الغد ستطلع خلاله الوزارة شركاءها على النقط والمطالب التي قبلتها الحكومة ومن أبرزها ترقية حاملي الشهادات العليا إلى الدرجة الأولى مع تغيير الإطار لأساتذة الابتدائي والثانوي الإعدادي إلى أساتذة الثانوي التأهيلي ومطالب أخرى لكنها ليست بالحجم التي تنتظرها الشغيلة التعلمية.
يذكر أن النقابات التعليمية الأربع التي تنسق مواقفها هددت بتصعيد احتجاجاتها في حالة عدم تجاوب الوزارة والحكومة مع الملف المطلبي المشترك والذي تم رفعه للجهات المسؤولة يوم 22أكتوبر2009 في الندوة الصحفية المشتركة والتي نظمت بنادي المحامين بالرباط.
وتطالب النقابات الأربع بتنفيذ اتفاق فاتح غشت 2007 كاملا غير منقوص وتمديد العمل بمقتضيات المادة 112 قصد السماح بالترقية على قاعدة 15 6 لهيئة التدريس والإداريين، وإقرارالترقية بالشهادات الجامعية دون قيد أوشرط، وإنصاف الفئات المتضررة بالقطاع ومنها فئة التوجيه والتخطيط، والممونين، والمبرزين، وفئات الأعوان، والمفتشين التربويين، والإداريين، وهيأة التسيير المادي والمالي والمقتصدين، والملحقين التربويين (محضري المختبرات وقيمي الخزانات)، وملحقي الإدارة والاقتصاد، والمبرزين، وفئة المدرسين العرضيين سابقا ومنشطي التربية غير النظامية، وحاملي الميتريز، والمتفقدين والمنسقين، ومحللين، وحملة الدكتوراه بالقطاع، والمدرسين الأساتذة العاملين بمراكز تكوين المعلمين وكذا مطالب موظفي التعليم العالي. بالإضافة إلى ملف هيئة التدريس العاملين بالنيابات والأكاديميات بعد 13 فبراير,2003 ووضعية المقتصدين سابقا الذين ألحقوا بالإدارة والاقتصاد، باقي الفئات المتضررة بالقطاع.
التجديد