[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
موجة ثانية من ارتفاع الحرارة
قال محمد بلعوشي مسؤول الاتصال بالمديرية الوطنية للأرصاد الجوية،
إن موجة من الحرارة سيعرفها المغرب مرة ثانية ابتداء من يوم
الأربعاء 17 يونيو 2009، بعدما ستعرف جل المناطق تلطفا في الجو
ابتداء من اليوم الإثنين، وأوضح بلعوشي أن الموجة الثانية ستكون
أكثر حرارة وجفافا، مما يؤدي إلى انخفاظ نسبة الرطوبة في الجو،
واعتبر المتحدث نفسه، أن مثل هذا الجو، يسهم في اندلاع الحرائق في
الغابات، داعيا المواطنين إلى توخي الحذر، كما نصح بالإكثار من
شرب الماء والسوائل، لاسيما للأطفال وكبار السن، وكذا تجنب ضربات
الشمس. وفي السياق ذاته، أوضح بلعوشي أن هاته الكتل الهوائية
الجافة والحارة وصلت من الصحراء الكبرى نحو المغرب، وعندما تخطت
سلسلة جبال الأطلس، أصبحت أكثر حرارة وأكثر جفافا، مضيفا أن
المناطق التي كانت حساسة لهذه الموجة، هي منطقة تادلة والغرب،
وهضاب الفوسفاط وهضاب أولماس، وسوس وسايس، وكل المناطق الداخلية،
وسجلت بها ما بين 42 و45 درجة مائوية تحت الظل، كما بلغت الحرارة
بالمناطق الساحلية كالرباط والدار البيضاء ما بين 38 و39 درجة.
موجة ثانية من ارتفاع الحرارة
قال محمد بلعوشي مسؤول الاتصال بالمديرية الوطنية للأرصاد الجوية،
إن موجة من الحرارة سيعرفها المغرب مرة ثانية ابتداء من يوم
الأربعاء 17 يونيو 2009، بعدما ستعرف جل المناطق تلطفا في الجو
ابتداء من اليوم الإثنين، وأوضح بلعوشي أن الموجة الثانية ستكون
أكثر حرارة وجفافا، مما يؤدي إلى انخفاظ نسبة الرطوبة في الجو،
واعتبر المتحدث نفسه، أن مثل هذا الجو، يسهم في اندلاع الحرائق في
الغابات، داعيا المواطنين إلى توخي الحذر، كما نصح بالإكثار من
شرب الماء والسوائل، لاسيما للأطفال وكبار السن، وكذا تجنب ضربات
الشمس. وفي السياق ذاته، أوضح بلعوشي أن هاته الكتل الهوائية
الجافة والحارة وصلت من الصحراء الكبرى نحو المغرب، وعندما تخطت
سلسلة جبال الأطلس، أصبحت أكثر حرارة وأكثر جفافا، مضيفا أن
المناطق التي كانت حساسة لهذه الموجة، هي منطقة تادلة والغرب،
وهضاب الفوسفاط وهضاب أولماس، وسوس وسايس، وكل المناطق الداخلية،
وسجلت بها ما بين 42 و45 درجة مائوية تحت الظل، كما بلغت الحرارة
بالمناطق الساحلية كالرباط والدار البيضاء ما بين 38 و39 درجة.