الرئيسية
أحدث الصور
الممنوع من الصرف :
تعريف:الصرف: هو التنوين. والممنو ع من الصرف أي : الممنوع من التنوين .
إعرابه :يرفع بالضمة وينصب ويجر بالفتحة ، ويزال عنه التنوين
وإعرابه هذا الإعراب شريطة ألا يضاف أويعرف بأل .
قال بن مالك رحمه الله :
وجر بالفتحة ما لا ينصرف ما لم يضف أو يك بعد أل ردف
وإنما يمنع الاسم من الصرف لمشابهته الفعل . وطال نظرهم في العلل التي يمنع الاسم من الصرف لأجلها
فوجدوا نوعين :
نوعاً يمتنع من الصرف لعلة واحدة قوية .
ونوعاً يمتنع من الصرف لعلتين ،ولا تكفي علة واحدة لمنعه.
النوع الأول: وهو قسمان :
الأول :
دخول ألف التأنيث على الاسم مطلقاً، أي : مقصورة كانت، أو ممدودة ويمتنع صرف مصحوبها كيفما وقع.
أى: سواء أ وقع نكرة كصحراء، أم معرفة كرضوى، وزكرياء، أم مفرداً كما تقدم أم جمعا كأنصباء،
أم اسما كما تقدم، أم صفة كحمراء.
قال تعالى (إنه بقول إنها بقرة صفراءُ فاقعٌ لونها تسر الناظرين) (قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياءَ ..)
( محمد رسول الله والذين معه أشداءُ على الكفار رحماءُ بينهم ) ( قل أروني الذين ألحقتم به شركاءَ)
قال الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم : (صيام عاشوراء يكفر السنة الماضية )
ا لثاني:
الجمع الموازن لـ (مفاعل أو مفاعيل ) كمساجد ، ومصابيح ،وأصابع ، وصوامع ،وأبابيل ،و دنانير.
قال
تعالى ( ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامعُ وبيعُُ وصلواتُُ
ومساجدُ يذكر فيه اسمُ اللهِ كثيراً) (وأرسلَ عليم طيراً أبابيلَ )(ولقد
نصركم الله في مواطنَ كثيرةٍ )
القسم الثاني الذي يمتنع لعلتين :
العلم :
ولا يمنع الصرف إلا إذا كان مع العلمية واحد من ستة أمور:
وزن الفعل مثل: يعرب ، يشجب ، وأحمد .
زيادة الألف والنون مثل: سلمان ،وعثمان ،وقحطان.
التركيب المزجي مثل : بعلبك ، وحضرموت ، ومعدي كرب.
التأنيث اللفظي أو المعنوي مثل طلحة ،وزينب، وأسامة ،وسعاد.
العدل : مثل : عُمَر ،وزُفَر .
العجمة :مثل إسحاق ، وإبراهيم .
الصفة:
ولا يمنع من الصرف إلا إذا كان مع الوصفية واحد من ثلاثة أمور:
وزن الفعل مثل : أعلم ،وأعرج ،وأصفر .
زيادة الألف والنون :مثل : شبعان ،وجوعان، وظمآن.
العدل مثل : مثنى، ثلاث ،ورباع ،وأخر.
أمثلة وتطبيقات ( واذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشدا )
( ولقد نصركم الله في مواطنَ كثيرةٍ) (أليس الله بأعلمَ بالشاكرين)
(وإذا أذقنا الناس رحمة من بعد ضراءَ مستهم إذا لهم مكر في آياتنا)
( وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكنَّ عذاب الله شديد )
(ولقد خلقنا فوقكم سبعَ طرائقَ وما كنا عن الخلق غافلين )
(وماكان ينبغي لنا ان نتخذ من دونك من أولياءَ)
(يطاف عيهم بكأس من معين بيضاءَ لذة للشاربين)
( ولاتزر وازرة وزر أخرى) ( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيحَ )
( سيقول المخلفون إذا انطلقتم إلى مغانمَ لتأخذوها ذرونا نتبعكم)
(ألم تر كيف فعل ربك بعادٍ إرمَ ذاتِ العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد)
(فمن كان منكم مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخرَ)
( شهر رمضانَ الذي انزل فيه القرآن )( وآتينا عيسى بن مريمَ البينات )
(أنبتت سبع سنابلَ ..) (إلى جهنمَ و بئس المهاد )( إذ قالت امرأة عمرانَ ..)
إن اول بيت وضع للناس للذي ببكةَ ) ( لا تسألوا عن أشياءَ إن تبد لكم تسؤكم..)
(ولايأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا) (إذ جاؤكم من فوقكم ومن أسفلَ منكم..)
(يا أهل يثرب لا مقام لكم )
تعريف:الصرف: هو التنوين. والممنو ع من الصرف أي : الممنوع من التنوين .
إعرابه :يرفع بالضمة وينصب ويجر بالفتحة ، ويزال عنه التنوين
وإعرابه هذا الإعراب شريطة ألا يضاف أويعرف بأل .
قال بن مالك رحمه الله :
وجر بالفتحة ما لا ينصرف ما لم يضف أو يك بعد أل ردف
وإنما يمنع الاسم من الصرف لمشابهته الفعل . وطال نظرهم في العلل التي يمنع الاسم من الصرف لأجلها
فوجدوا نوعين :
نوعاً يمتنع من الصرف لعلة واحدة قوية .
ونوعاً يمتنع من الصرف لعلتين ،ولا تكفي علة واحدة لمنعه.
النوع الأول: وهو قسمان :
الأول :
دخول ألف التأنيث على الاسم مطلقاً، أي : مقصورة كانت، أو ممدودة ويمتنع صرف مصحوبها كيفما وقع.
أى: سواء أ وقع نكرة كصحراء، أم معرفة كرضوى، وزكرياء، أم مفرداً كما تقدم أم جمعا كأنصباء،
أم اسما كما تقدم، أم صفة كحمراء.
قال تعالى (إنه بقول إنها بقرة صفراءُ فاقعٌ لونها تسر الناظرين) (قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياءَ ..)
( محمد رسول الله والذين معه أشداءُ على الكفار رحماءُ بينهم ) ( قل أروني الذين ألحقتم به شركاءَ)
قال الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم : (صيام عاشوراء يكفر السنة الماضية )
ا لثاني:
الجمع الموازن لـ (مفاعل أو مفاعيل ) كمساجد ، ومصابيح ،وأصابع ، وصوامع ،وأبابيل ،و دنانير.
قال
تعالى ( ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامعُ وبيعُُ وصلواتُُ
ومساجدُ يذكر فيه اسمُ اللهِ كثيراً) (وأرسلَ عليم طيراً أبابيلَ )(ولقد
نصركم الله في مواطنَ كثيرةٍ )
القسم الثاني الذي يمتنع لعلتين :
العلم :
ولا يمنع الصرف إلا إذا كان مع العلمية واحد من ستة أمور:
وزن الفعل مثل: يعرب ، يشجب ، وأحمد .
زيادة الألف والنون مثل: سلمان ،وعثمان ،وقحطان.
التركيب المزجي مثل : بعلبك ، وحضرموت ، ومعدي كرب.
التأنيث اللفظي أو المعنوي مثل طلحة ،وزينب، وأسامة ،وسعاد.
العدل : مثل : عُمَر ،وزُفَر .
العجمة :مثل إسحاق ، وإبراهيم .
الصفة:
ولا يمنع من الصرف إلا إذا كان مع الوصفية واحد من ثلاثة أمور:
وزن الفعل مثل : أعلم ،وأعرج ،وأصفر .
زيادة الألف والنون :مثل : شبعان ،وجوعان، وظمآن.
العدل مثل : مثنى، ثلاث ،ورباع ،وأخر.
أمثلة وتطبيقات ( واذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشدا )
( ولقد نصركم الله في مواطنَ كثيرةٍ) (أليس الله بأعلمَ بالشاكرين)
(وإذا أذقنا الناس رحمة من بعد ضراءَ مستهم إذا لهم مكر في آياتنا)
( وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكنَّ عذاب الله شديد )
(ولقد خلقنا فوقكم سبعَ طرائقَ وما كنا عن الخلق غافلين )
(وماكان ينبغي لنا ان نتخذ من دونك من أولياءَ)
(يطاف عيهم بكأس من معين بيضاءَ لذة للشاربين)
( ولاتزر وازرة وزر أخرى) ( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيحَ )
( سيقول المخلفون إذا انطلقتم إلى مغانمَ لتأخذوها ذرونا نتبعكم)
(ألم تر كيف فعل ربك بعادٍ إرمَ ذاتِ العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد)
(فمن كان منكم مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخرَ)
( شهر رمضانَ الذي انزل فيه القرآن )( وآتينا عيسى بن مريمَ البينات )
(أنبتت سبع سنابلَ ..) (إلى جهنمَ و بئس المهاد )( إذ قالت امرأة عمرانَ ..)
إن اول بيت وضع للناس للذي ببكةَ ) ( لا تسألوا عن أشياءَ إن تبد لكم تسؤكم..)
(ولايأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا) (إذ جاؤكم من فوقكم ومن أسفلَ منكم..)
(يا أهل يثرب لا مقام لكم )