الرئيسية
أحدث الصور
بسم الله الرحمن الرحيم
" يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية وادخلي في عبادي وادخلي جنتي "
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره
تتقدم أسرة عبداللطيف لغزال
بخالص العزاء والمواساة إلى أسرة بوطالب في شخص الأخوين
ياسين ووليد بوطالب
بوفاة والدهما الأستاذ عبدالرحمن بوطالب
سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد
بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته
ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
ودعت مدينة قلعة السراغنة ؛ عشية يومه الثلاثاء 15 نونبر 2011 الموافق 18 ذي الحجة 1432 أحد رجالاتها الشرفاء المرحوم الأستاذ سيدي عبدالرحمن بوطالب بعد معاناة مع مرض لم ينفع معه علاج .
حشود غفيرة من أصدقاء وجيران وأحباب المرحوم - وهم كثر - من وسط أسرة التعليم وخارجها ؛ كانت حاضرة بكثافة ساعة علمها بوفاته ؛ بحيث صلت عليه صلاة الجنازة بعد صلاة المغرب بمسجد الحرشة القريب من محل سكنى الفقيد ، بعد ذلك حمل نعش المرحوم على سيارة الإسعاف التي سارت به في موكب جنائزي مهيب ، في اتجاه مقبرة سيدي صالح وسط مدينة قلعة السراغنة حيث وري الجثمان الثرى .
ورقة تعريفية عن المرحوم :
- في سنة 1968 التحق المرحوم بسلك موظفي وزارة التربية الوطنية كمعيد .
- في موسم 1978 / 1979 عين حارس عام للداخلية .
- في موسم 1979 / 1980 شغل منصب مكلف بمكتب الغياب .
- في موسم 1981 شغل منصب مكلف بالكتابة .
- يناير 2009 أحيل على التقاعد .
هذا وقد أقامت الثانوية التأهيلية مولاي اسماعيل في 8 ماي 2009 حفل تكريم بمناسبة إحالته على التقاعد .
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته ؛ وألهم زوجته الفاضلة ورفيقة دربه وكذا أبناءه الصبر والسلوان .
" إنا لله وإنا إليه راجعون "
" يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية وادخلي في عبادي وادخلي جنتي "
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره
تتقدم أسرة عبداللطيف لغزال
بخالص العزاء والمواساة إلى أسرة بوطالب في شخص الأخوين
ياسين ووليد بوطالب
بوفاة والدهما الأستاذ عبدالرحمن بوطالب
سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد
بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته
ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
ودعت مدينة قلعة السراغنة ؛ عشية يومه الثلاثاء 15 نونبر 2011 الموافق 18 ذي الحجة 1432 أحد رجالاتها الشرفاء المرحوم الأستاذ سيدي عبدالرحمن بوطالب بعد معاناة مع مرض لم ينفع معه علاج .
حشود غفيرة من أصدقاء وجيران وأحباب المرحوم - وهم كثر - من وسط أسرة التعليم وخارجها ؛ كانت حاضرة بكثافة ساعة علمها بوفاته ؛ بحيث صلت عليه صلاة الجنازة بعد صلاة المغرب بمسجد الحرشة القريب من محل سكنى الفقيد ، بعد ذلك حمل نعش المرحوم على سيارة الإسعاف التي سارت به في موكب جنائزي مهيب ، في اتجاه مقبرة سيدي صالح وسط مدينة قلعة السراغنة حيث وري الجثمان الثرى .
ورقة تعريفية عن المرحوم :
- في سنة 1968 التحق المرحوم بسلك موظفي وزارة التربية الوطنية كمعيد .
- في موسم 1978 / 1979 عين حارس عام للداخلية .
- في موسم 1979 / 1980 شغل منصب مكلف بمكتب الغياب .
- في موسم 1981 شغل منصب مكلف بالكتابة .
- يناير 2009 أحيل على التقاعد .
هذا وقد أقامت الثانوية التأهيلية مولاي اسماعيل في 8 ماي 2009 حفل تكريم بمناسبة إحالته على التقاعد .
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته ؛ وألهم زوجته الفاضلة ورفيقة دربه وكذا أبناءه الصبر والسلوان .
" إنا لله وإنا إليه راجعون "