التواصل الايجابي بين الاباء والابناء
1- كيف أجعل الأطفال يتصلون بي
ببساطة نحن كأمهات كيف نجعل هذا الطفل يتواصل...أن اعطيه فرصة للتواصل فقط لا أكثر ..عن طريق السماع والانصات له وايضا بمحاوله الأخذ والرد معه حين يتحدث او يلعب او في اي حركة وسلوك كان...وعدم إفحامه ومحاوله احباطه وتقليل رغبته بالتواصل عن طريق عدم اهتمامي لما يقول او ما يفعل او عدم تفاعلي معه بشك عام..
إذا نحن بحاجة لتعلم عادة حسن الأصغاء وحسن الاستماع
2- كيف أكون قادره على فهم الأطفال والتأثير فيهم .
فهم الاطفال من فهم تصرفاتهم وسلوكياتهم وأخذها من منطلق البراءة والعفويه ومحاولة التعامل معهم على انهم اطفال وان ننزل لمستواهم العقلي والزمني لنستطيع التواصل معهم بطريقة يستوعبوها وتكون سهله ميسره...
إذا علينا تعلم فهم وخصائص الطفولة ومخاطبتهم على قدر عقولهم ولا أحاسبة كما احاسب الشخص البالغ
3- كيف أحقق الإتصال الفعال مع الآطفال بالرغم من إختلاف مستوياتهم.
اعتقد ان معرفة نوع الطفل وما يحب وما يكره والوصول معه لعالمه الخاص ومستواه يجعل منى اقرب له في الاتصال الفعال ...كل حالة اتعامل معها بما يناسبها وليس الجميع مثل بعض...الفروق الفرديه بين الاطفال تحتم علينا ان نتعامل مع كل طفل حسب ما يناسبه..
إذا نحن بحاجة لاستيعاب معنى الفروق الفردية بين الأطفال واختلاف مستوياتهم الذهنية والعاطفية والاجتماعية ومن حق كل طفل عليي أن أستوعب مستواه وإن كانو أخوة وتوائم ويقال الوصول إلى قلب الطفل هو ما يحبه ويرغبه فالطفل الذى يحب اللعب فأستطيع بلعبي معه الوصول لقلبه والطفل الذى يحب يرسم او يلون فأستطيع الوصول لقلبه لمشاركتي له في رسمه وتلوينه وهكذا
4- كيف يمكن أن أطور من القدرة على الإتصال السليم مع الأطفال بطريقة سهلة وسلسة.
بالنسبة لي كأم احتاج ان اقرأ واطلع واراقب تصرفات طفلي واحللها واحمله على محمل الطفولة والعفوية فيما يقول ويفعل وبالنسبة للطفل ان اترك له العنان في التعبير عما يريد قوله واشجعه على التحاور معي عن طريق الاصغاء والاهتمام بشتى الطرق سواء قولا ام فعلا في التلوين معه او اللعب او مشاركته في اي نشاط يرغب به..
فمتى ما طورت من قدراتي من خلال القراءة والتصفح والاستشارة فسوف استطيع ان أكون مؤهل أكثر للوصول لطفلي بطريقة أسهل وايسر وساعلم بان كل طفل له أسلوبه الخاص
5- كيف يمكن أن أتقن فن الإتصال السليم أو الصحي أو الراقي مع الأطفال .
فهم نفسية الطفل ونوعة والإطلاع يزيد من وعي الانسان في كيفيه الاتصال مع هؤلاء الاطفال والامر يحتاج لصبر ومراعاة وطول بال ونفسية صافية ليس لديها الكثير من الطاقة السلبية التي تختزلها ...
واذا ما ابتعدنا عن العصبية والانفعال مع الطفل ومتى ما خلقنا الجو الدافيء المفعم بالحب والحنان ومتى ما كنا واقعين في تصرفاتنا مع الطفل بدون مبالغة أو قسوة راح نكون راقيين جداً في تعاملنا مع طفلنا وخلقنا الاتصال السليم بيننا وبينه
6- كيف يمكنني أن أتغلب على المشكلات الشخصية في الإتصال مع الأطفال.
حديث الاطفال ولعبهم ورسمهم ممكن يكشف لي الكثير عما يريد توصيله او الحديث عنه او ما يعانيه هذا الطفل وليس عليي ان اكون متخصصه في ذلك لكي افهم لكن شيء من المراقبه لسلوكياته وحديثه قد توصلني لما يريد ان يشكوا منه وتجعلني اضع خطوط حمراء على ما يعاني لإحاول ان اكون جزء مهم يساعده على تخطي مشكلاته وحلها..
لابد من مراجعة أساليبي وإعادة تقييمها واختيار المناسب والابتعاد عن المذموم أو الخاطيء منها والاستعانة بالاطلاع على الطرق السليمة من خلال القراءة والاستشارة من أجل فهم أكثر لنفسية الطفل
7- كيف يمكنني أن أتخطى عقبات الإتصال مع الأطفال .
فقط شيء من تفريغ النفس والفكر والإحساس بأن هذا الطفل جزء مهم من حياتي ولابد ان اعطيه وقت كافي للنقاش والمحاوره واللعب معي لأنني اصنع له الكثير بهذا الوقت القليل..ولن تكون هناك عقبات في حال أحس الطفل انني شغوفة ومهتمه له ولما يقول ...
و تبديل الأسلوب الخاطيء أو محاولة تجريب اساليب اخرى والفهم لاحتياجات الطفل ودعمه نفسياً
8- كيف يمكنني أن أعرف مصدر الخلل في إتصالي مع الأطفال .
حقيقة هذا سؤال صعب ...لكن عندما اعرف انني مقصره معه ولم اعطيه الفرصة اللازمة ليأخذ حقه فأكيد ان هناك خلل ما..
كثيراً منا من لا يلفت لمصدر الخلل وقد يكون أسلوبه هو اول الخلل ولكن من الممكن مراجعة ذلك أو بسؤال من هم حولي لعلهم يرشدوني وهم كالمرآة لي أو عرض أسلوبي على مختص وهكذا نعرف مصدر الخلل
أيضا عندما ارى ان هذا الطفل قليل التعبير وقليل الإفصاح عما يريد او يرغب فأكيد لم يلقى الفرصة او التشجيع من قبلي ...
فهو بحاجة للدعم النفسي أولاً وقبل كل شيء من أجل اتاحة الفرصة الكافية له والتعزيز الايجابي
وعندما ارى ان هذا الطفل يريد التعبير لغيري ان سنحت له الفرصة والافصاح عن مكنوناته بمجرد ان شخص ما اعطاه هذه الفرصة وشعرت ان في عينه الكثير من الفرح لأن فلان اعطاه اهتمام ...قد استوقف مع نفسي واعرف ان لديه الكثير يريد ان يعبر عنه وقد لم يلقى الفرصة لدى والدته والاقربين..
وهنا تكمن المشكلة في كثير من الأمهات والآباء يذكرون لماذا ابننا يتكلم مع مربيته بالفصل ولا يتكلم معنا ولماذا هو هناك هاديء ومتزن ومعنا لا فالحقيقة هناك خلل ما داخل الأسرة وليس بالضرورة يكون الطفل طرف فيها ولكن أنعكاسها عليه واضح كأن الأب والأم في شجار دائم واختلاف في طريقة التربية
1- كيف أجعل الأطفال يتصلون بي
ببساطة نحن كأمهات كيف نجعل هذا الطفل يتواصل...أن اعطيه فرصة للتواصل فقط لا أكثر ..عن طريق السماع والانصات له وايضا بمحاوله الأخذ والرد معه حين يتحدث او يلعب او في اي حركة وسلوك كان...وعدم إفحامه ومحاوله احباطه وتقليل رغبته بالتواصل عن طريق عدم اهتمامي لما يقول او ما يفعل او عدم تفاعلي معه بشك عام..
إذا نحن بحاجة لتعلم عادة حسن الأصغاء وحسن الاستماع
2- كيف أكون قادره على فهم الأطفال والتأثير فيهم .
فهم الاطفال من فهم تصرفاتهم وسلوكياتهم وأخذها من منطلق البراءة والعفويه ومحاولة التعامل معهم على انهم اطفال وان ننزل لمستواهم العقلي والزمني لنستطيع التواصل معهم بطريقة يستوعبوها وتكون سهله ميسره...
إذا علينا تعلم فهم وخصائص الطفولة ومخاطبتهم على قدر عقولهم ولا أحاسبة كما احاسب الشخص البالغ
3- كيف أحقق الإتصال الفعال مع الآطفال بالرغم من إختلاف مستوياتهم.
اعتقد ان معرفة نوع الطفل وما يحب وما يكره والوصول معه لعالمه الخاص ومستواه يجعل منى اقرب له في الاتصال الفعال ...كل حالة اتعامل معها بما يناسبها وليس الجميع مثل بعض...الفروق الفرديه بين الاطفال تحتم علينا ان نتعامل مع كل طفل حسب ما يناسبه..
إذا نحن بحاجة لاستيعاب معنى الفروق الفردية بين الأطفال واختلاف مستوياتهم الذهنية والعاطفية والاجتماعية ومن حق كل طفل عليي أن أستوعب مستواه وإن كانو أخوة وتوائم ويقال الوصول إلى قلب الطفل هو ما يحبه ويرغبه فالطفل الذى يحب اللعب فأستطيع بلعبي معه الوصول لقلبه والطفل الذى يحب يرسم او يلون فأستطيع الوصول لقلبه لمشاركتي له في رسمه وتلوينه وهكذا
4- كيف يمكن أن أطور من القدرة على الإتصال السليم مع الأطفال بطريقة سهلة وسلسة.
بالنسبة لي كأم احتاج ان اقرأ واطلع واراقب تصرفات طفلي واحللها واحمله على محمل الطفولة والعفوية فيما يقول ويفعل وبالنسبة للطفل ان اترك له العنان في التعبير عما يريد قوله واشجعه على التحاور معي عن طريق الاصغاء والاهتمام بشتى الطرق سواء قولا ام فعلا في التلوين معه او اللعب او مشاركته في اي نشاط يرغب به..
فمتى ما طورت من قدراتي من خلال القراءة والتصفح والاستشارة فسوف استطيع ان أكون مؤهل أكثر للوصول لطفلي بطريقة أسهل وايسر وساعلم بان كل طفل له أسلوبه الخاص
5- كيف يمكن أن أتقن فن الإتصال السليم أو الصحي أو الراقي مع الأطفال .
فهم نفسية الطفل ونوعة والإطلاع يزيد من وعي الانسان في كيفيه الاتصال مع هؤلاء الاطفال والامر يحتاج لصبر ومراعاة وطول بال ونفسية صافية ليس لديها الكثير من الطاقة السلبية التي تختزلها ...
واذا ما ابتعدنا عن العصبية والانفعال مع الطفل ومتى ما خلقنا الجو الدافيء المفعم بالحب والحنان ومتى ما كنا واقعين في تصرفاتنا مع الطفل بدون مبالغة أو قسوة راح نكون راقيين جداً في تعاملنا مع طفلنا وخلقنا الاتصال السليم بيننا وبينه
6- كيف يمكنني أن أتغلب على المشكلات الشخصية في الإتصال مع الأطفال.
حديث الاطفال ولعبهم ورسمهم ممكن يكشف لي الكثير عما يريد توصيله او الحديث عنه او ما يعانيه هذا الطفل وليس عليي ان اكون متخصصه في ذلك لكي افهم لكن شيء من المراقبه لسلوكياته وحديثه قد توصلني لما يريد ان يشكوا منه وتجعلني اضع خطوط حمراء على ما يعاني لإحاول ان اكون جزء مهم يساعده على تخطي مشكلاته وحلها..
لابد من مراجعة أساليبي وإعادة تقييمها واختيار المناسب والابتعاد عن المذموم أو الخاطيء منها والاستعانة بالاطلاع على الطرق السليمة من خلال القراءة والاستشارة من أجل فهم أكثر لنفسية الطفل
7- كيف يمكنني أن أتخطى عقبات الإتصال مع الأطفال .
فقط شيء من تفريغ النفس والفكر والإحساس بأن هذا الطفل جزء مهم من حياتي ولابد ان اعطيه وقت كافي للنقاش والمحاوره واللعب معي لأنني اصنع له الكثير بهذا الوقت القليل..ولن تكون هناك عقبات في حال أحس الطفل انني شغوفة ومهتمه له ولما يقول ...
و تبديل الأسلوب الخاطيء أو محاولة تجريب اساليب اخرى والفهم لاحتياجات الطفل ودعمه نفسياً
8- كيف يمكنني أن أعرف مصدر الخلل في إتصالي مع الأطفال .
حقيقة هذا سؤال صعب ...لكن عندما اعرف انني مقصره معه ولم اعطيه الفرصة اللازمة ليأخذ حقه فأكيد ان هناك خلل ما..
كثيراً منا من لا يلفت لمصدر الخلل وقد يكون أسلوبه هو اول الخلل ولكن من الممكن مراجعة ذلك أو بسؤال من هم حولي لعلهم يرشدوني وهم كالمرآة لي أو عرض أسلوبي على مختص وهكذا نعرف مصدر الخلل
أيضا عندما ارى ان هذا الطفل قليل التعبير وقليل الإفصاح عما يريد او يرغب فأكيد لم يلقى الفرصة او التشجيع من قبلي ...
فهو بحاجة للدعم النفسي أولاً وقبل كل شيء من أجل اتاحة الفرصة الكافية له والتعزيز الايجابي
وعندما ارى ان هذا الطفل يريد التعبير لغيري ان سنحت له الفرصة والافصاح عن مكنوناته بمجرد ان شخص ما اعطاه هذه الفرصة وشعرت ان في عينه الكثير من الفرح لأن فلان اعطاه اهتمام ...قد استوقف مع نفسي واعرف ان لديه الكثير يريد ان يعبر عنه وقد لم يلقى الفرصة لدى والدته والاقربين..
وهنا تكمن المشكلة في كثير من الأمهات والآباء يذكرون لماذا ابننا يتكلم مع مربيته بالفصل ولا يتكلم معنا ولماذا هو هناك هاديء ومتزن ومعنا لا فالحقيقة هناك خلل ما داخل الأسرة وليس بالضرورة يكون الطفل طرف فيها ولكن أنعكاسها عليه واضح كأن الأب والأم في شجار دائم واختلاف في طريقة التربية